أكد المسؤول في هيئة الطب العدلي، أن المشكلة الرئيسية التي تواجه عملية رفع الجثامين من المدارس والميادين و البيوت ودفنها هي نقص التمويل، وليست الإجراءات القانونية كما كان يعتقد البعض. وأوضح المسؤول أن “في أبروف فقط يمكن فيها حوالي 30 جثة”، مشيرا إلى أنه “تقريبا فيه قريب من 1500 إلى ألفين جثة في الميادين والشوارع”، مؤكدا أن “الإجراءات القانونية تمت لأغلبها، لكن واقفين على التمويل المادي”.
و أن الإجراءات المتبعة لرفع الجثامين تبدأ بفتح بلاغ في النيابة العامة، ثم تحويله للطب العدلي، ليقوم الطبيب بمعاينة الجثث، قبل استكمال إجراءات النبش والدفن
